Read with BonusRead with Bonus

الفصل 117

أمسكت سيلينا بمقبض باب السيارة ودخلت بحذر.

كانت ركبتيها وكاحليها تؤلمانها بشدة، لكنها حاولت أن تبقى هادئة وبعيدة عن ريموند.

"شكراً، سيد مونتاغيو"، قالت وهي تحاول أن تبدو غير مبالية.

لم تكن تريد أن تزعجه، لذا جلست بهدوء في الزاوية.

كان هناك رائحة خفيفة للدم في الهواء.

كان ريموند يلاحظ ركبتها من ...