Read with BonusRead with Bonus

الفصل 427 حادث سيارة

وضعت إيزابيلا يديها أمامها بشكل غريزي، تحمي بطنها بدافع من غريزة الأمومة الطبيعية.

"هل أنت بخير؟"

أصبح وجه ليروي شاحبًا من الخوف. فتح باب السيارة بسرعة، ركض نحوها، فتح بابها وأمسك بذراعها، وسألها بصوت عالٍ بقلق.

أخيرًا، استفاقت إيزابيلا ونظرت إليه بتعبير مرتبك.

شد ليروي قبضته على ذراعها.

"يؤلمن...