Read with BonusRead with Bonus

90

دون أن تكلف نفسها عناء الطرق، فتحت الباب ودخلت إلى مكتب كاسبيان ورأسها مرفوع. كان غاب جالسًا على كرسي واستدار ليرى من الذي دخل، رافعًا حاجبه.

بينما كان ينظر بين الملكة وإنزو، استطاع أن يدرك أن هذه الزيارة ليست سعيدة. "سأترككما وحدكما." تمتم وهو ينهض من كرسيه ويسير بهدوء نحو الباب مع إنزو خلفه.

أغل...