Read with BonusRead with Bonus

84

تجمدت أليكسيا في مكانها ولم تعرف ما الذي يجب عليها فعله. الهواء البارد وخز فراءها بينما كانت تحدق في رفيقها.

حبست أنفاسها في حلقها بينما كانت عيناه تبدو وكأنها تثبتها في مكانها.

أطلق كاسبيان أخيرًا تنهيدة عميقة، وبدأ بعض التوتر يزول عن جسده عندما تمكن من رؤيتها بعينيه.

فتحت فمها، لكنها لم تستطع ق...