Read with BonusRead with Bonus

66

كانت رحلة العودة إلى القصر هادئة ولم تجذب الكثير من الانتباه، مما سمح لهم بالتحرك بسرعة أكبر. ومع اقترابهم من المدينة، بدا وكأن الوقت يمر بسرعة أمام أعينهم.

عند وصولهم إلى المدخل الكبير للقصر، تأملت أليكسيا الأبواب العملاقة التي لم تتوقف عن إدهاشها في كل مرة تراها. نظرت إليها بينما توقفت السيارة.

...