Read with BonusRead with Bonus

32

نظر كاسبيان إلى المشهد أمامه محاولًا تجميعه. كانت عيناه تتنقلان بين الأوراق والنساء والخدم قبل أن تستقر أخيرًا على رفيقته.

عندما وقعت عيناه عليها، أطلق نفسًا مسترخيًا بابتسامة. كان فستانها يحمل تجاعيد واضحة في القماش من كثرة ارتدائه. كان قد لفّ أكمامه حتى المرفق ليمنح يديه حرية الحركة.

مرّ بجانب ا...