Read with BonusRead with Bonus

27

وجدت والدتها تقف في المكتب وهي تعصر يديها فوق المكتب.

"أي لون؟ أي لون؟" قالت شيليا لنفسها بصوت عالٍ. "الأحمر قد يكون فاضحًا... جذابًا جدًا... الأسود قد يبدو كجنازة والله يعلم أنه لم يمت أحد... الأرجواني" قالت. "الأرجواني" كررت وهي تهز رأسها تأكيدًا. "الأرجواني سيظهر فخامتها."

"فخامة من؟" سألت أليك...