Read with BonusRead with Bonus

14

غادر كاسبيان المكتبة وقلبه يكاد يخرج من صدره، وابتسامة عريضة ترتسم على وجهه. كان يعيد مشهد القبلة في ذهنه، متذكراً كيف مالت نحوه، وكيف تراقصت ألسنتهما.

"يا رجل، أياً كان ما تفكر فيه، توقف." قال غيب وهو يدخل مكتب الملك. "هذه الغرفة تفوح برائحة إثارتك." أضاف غيب ملوحاً بيده بتعبير من الاشمئزاز على وج...