Read with BonusRead with Bonus

109

انتهى الحفل برحيل الضيوف إلى غرفهم الخاصة. حتى بعد أن تفرق الجميع، بقي إنزو مستيقظًا واقفًا أمام المدفأة.

كانت الجمرات تنفجر بين الحين والآخر بينما استمرت النيران في هديرها الثابت. كلما أضيفت قطعة خشب جديدة، اشتعلت النيران بحياة جديدة. النقوش على رخام المدفأة كانت أعمالاً فنية، لكن هذا لم يكن يهم.

...