Read with BonusRead with Bonus

10

كان كاسبيان متوتراً عند دخوله قاعة الرقص. كانت رفيقته هنا، كان يجب أن تكون هنا، أو هكذا كان يأمل. وهو يسير نحو العرش، كان عليه أن يكبح نفسه حتى لا يذهب للبحث عنها. كان قلبه ينبض بسرعة. ألقى خطابًا محاولًا جعله قصيرًا قدر الإمكان حتى يتمكن من الانتهاء منه.

عندما بدأت الموسيقى تعزف، شمّ تلك الرائحة ا...