Read with BonusRead with Bonus

الفصل 38

أوسكار

الشعور بآفا تحتي كان شيئًا لن أعتبره أبدًا أمرًا مفروغًا منه. كانت كل منحنيات ناعمة، شغف ونار؛ وكأن كل جزء منها مصمم خصيصًا ليجعلني أفقد صوابي من الشوق. لم أكن متأكدًا لماذا حظيت بشخص مثلها كشريكة، لكنني لن أعتبرها أبدًا أمرًا مفروغًا منه، وسأعاملها دائمًا كالملكة التي هي عليها وتستحق أن تكو...