Read with BonusRead with Bonus

الفصل 466

اندهش آرثر بشكل كبير عندما سمع الاسم، وكأنه تجمد في مكانه.

ألودي لاحظت حالته الغريبة، رفعت رأسها وسألته، "آرثر، ماذا بك؟"

عاد آرثر إلى وعيه، أمسك بيدها وقال بلطف، "لا شيء، كيف تشعرين؟"

ألودي فركت رأسها بقلق، "لا أدري، رأسي يؤلمني بشدة."

بدأ آرثر بتدليك رأسها، وهمس، "سأجلب لك طبيباً ليفحصك."

شعر...