Read with BonusRead with Bonus

الفصل 462

كيث لم يكن يتوقع ذلك تمامًا، وتراجع متعثرًا، مرتطمًا بالحائط. قبل أن يدرك ما يحدث، كان فرانسيس قد طرحه أرضًا، وركبته تضغط على حلقه.

بعيون باردة كالجليد، سخر فرانسيس قائلاً: "هل تتمنى الموت؟"

كان فم كيث قد تعرض للضرب بالفعل، وتلك اللكمة جعلت وجهه يتورم مثل البالون.

أطلق كيث ضحكة خافتة، "فرانسيس، ه...