Read with BonusRead with Bonus

الفصل 446

تجعد وجه مولي وقالت: "بما أنه لم يستيقظ بعد، وبصراحة، لماذا عليّ أن أزعج نفسي بالذهاب؟ سأعود إلى المكتب اليوم. روبرت يسمح لي بذلك."

ابتسم زاك بمكر، "كما تشائين."

كان زاك معتادًا على برودة قلب مولي. وجودها كان كقنبلة موقوتة، لكن روبرت كان قد قيده، لذا ترك الأمور تمر.

استدارت مولي، وقلبها ينبض بسرع...