Read with BonusRead with Bonus

الفصل 410

كان الهواء يبدو وكأنه يزداد رقة مع كل ثانية تمر.

كانت هاربر تكافح لالتقاط أنفاسها.

لحسن الحظ، كان فرانسيس مشغولًا بقدمها لدرجة أنه لم يلاحظ احمرار وجهها كالطماطم.

بينما كانت تراقبه يعمل، فكرت هاربر أن هذه ليست المرة الأولى التي يلعب فيها دور الطبيب مع قدمها.

كان دائمًا يفعل ذلك بسلاسة، وكأنه أمر...