أيدي القدر

الفصل 17

غرز دانكن أسنانه بقوة، متذوقًا دم رفيقته؛ وعلى الفور، شعر بكل ألمها؛ كان لا يُحتمل. نادى على أبولو طالبًا المساعدة. بدلاً من ذلك، أحاطته أرتميس بدفء، وفي تلك اللحظة، فقد وعيه.

كانت أديرا تطفو على موجة من الألم؛ لم تستطع الهروب منه. شعرت بالوحدة في الظلام. كانت تسمع دانكن في المسافة البعيدة لكن لم ت...