Read with BonusRead with Bonus

اليوم الأخير بالطبع

"حسنًا، فينسنت. سنتحدث غدًا إذن"، قلت محاولًا إخفاء خيبة الأمل في صوتي.

عندما أنهى المكالمة، شعرت بالوحدة تغمرني. استلقيت على سريري، معانقة نفسي، محاولًا العثور على بعض الراحة. لماذا قبلت بهذه العلاقة الباردة والخالية من الحب مع فينسنت؟ كنت أعرف الجواب، لكنني لم أرغب في الاعتراف به.

والديّ كانا مفلس...