Read with BonusRead with Bonus

59

جينيفير

تبادلت المرأتان الوضعيات، والآن ليلى هي التي قبلتني، ووضعت لسانها في فمي ومصت لساني بتطلب، وتوقفت لإعطاء لدغات خفيفة على شفتي.

بدأت جيسيكا في فرك بظري بأصابعها، وبدا أنها تعرف بالضبط ما كانت تفعله لأنني لم أستطع التوقف عن الشكوى دون حسيب ولا رقيب.

هذا ما شعرت به، مجنون. بدت الأفكار ال...