Read with BonusRead with Bonus

102

بطرس

كانت لياندرا بين ذراعي، وقبلتها بشغف وقوة، ساحقًا شفتيها الحساسة ومطالبًا بفمها بجرأة. غمرتني الرغبة، فسحبتها أقرب إلى جسدي وأمسكت رأسها بامتلاك، لتستجيب لي بالكامل، تحتضنني بإحكام، وكأننا نُقاد فقط بشهوة اللحظة.

كانت العقلانية تخبرني أن عليّ التوقف عن هذا، فنحن في مكتب لياندرا، لكنني قب...