Read with BonusRead with Bonus

الفصل الثالث والأربعون

الفصل الثالث والأربعون وجهة نظر إليزابيث استيقظت في سريرنا، ورأسي يكاد ينفجر من شدة الصداع الذي أعاني منه. تأوهت وأنا أحرك ذراعي بالكاد القادرة على العمل إلى وجهي، أفركه بينما أحاول تذكر كيف انتهى بي المطاف هنا. فجأة، اجتاحت الصور ذهني، وتوقف قلبي. نهضت بسرعة، نبضي يتسارع والأدرينالين يستهلكني. "زين...