Read with BonusRead with Bonus

68

من وجهة نظر جوليا

"جوليا"، أسمع صوتًا يناديني، فأستدير لأواجه الشخص، وأشعر بالخجل يكسو وجهي لأنني تم الإمساك بي وأخشى ما سيأتي بعد ذلك.

"يمكنني أن أشرح"، أبدأ، رافعة يديّ في إشارة استسلام.

"تشرحين ماذا؟" تسأل وهي تعقد ذراعيها. "أنك كسرت مزهري المفضل؟"

"أمي"، تمتمت. "أنا آسفة." أعتذر.

نظرت...