Read with BonusRead with Bonus

52

وجهة نظر جوليا

كنت أشعر وكأنني خارج المدار لدرجة أنني لا أعرف حتى كيف وصلت إلى شقتي؛ الشيء الوحيد الذي أعرفه هو أنني هنا.

أنا مستندة إلى جدار غرفة المعيشة، وأُقبل من قبل أوسم رجل رأته عيني على الإطلاق.

كان يقبلني بشغف، يستكشف فمي، ويطيل هذه العذاب؛ أحيانًا يعض شفتي وينتقل إلى ذقني.

لم أكن ...