Read with BonusRead with Bonus

الفصل 82

مورغان

تفاديت هجومها، وجسدي يتحرك بشكل غريزي لأستل سيفي الخاص، لكنها لم تتوقف. قابلت هجومها التالي بهجوم مني ودفعتهما للخلف. ابتسمت، وهي تحدق فيّ. كان هناك بريق من الحماسة في عينيها، مما جعلهما تتوهجان. رغم أنني كنت أمسك السيف، وأعرف كيف أستخدمه، شعرت بالتوتر. كان هناك شيء عنها يجعلني أشعر وكأنني ف...