Read with BonusRead with Bonus

الفصل 38

مورغان

حملني خارج الحمام إلى الدفء المألوف لغرفته. وضعني بلطف على السرير المريح، ثم اختفى لبرهة وعاد برداء حريري ناعم. قال بصوت خشن: "ها هو، ارتديه". حاولت الجلوس، لكن الإرهاق كان يثقل أطرافي. ساعدني في ارتداء الرداء، وكان ملمس القماش الحريري يهدئ بشرتي المتعبة. مع ضغط مطمئن على يدي، تراجع نحو البا...