Read with BonusRead with Bonus

الفصل 204

مورغان

لكن الأهم من ذلك، لماذا جعلني أشعر بالقلق؟ كان مجرد خيط من الظل الذي تقلص ولف حول ذراعه قبل أن يختفي. تقدم نحو المحاربين، متجمعين في صف مرتب، قامته مستقيمة ولكن خطواته ثقيلة.

ما هذا؟

أخبرتك... لم تحبني قط.

نظرت عبر الساحة إلى أنزو، أشاهدها تتحدث إلى أعضاء حاشيتها المختلفين. مهما كان ذلك، ...