Read with BonusRead with Bonus

الفصل 77 العودة إلى المنزل مع إميلي

عاد باتريك بذاكرته إلى ذكرياته مع إميلي. كانت دائماً هناك من أجله، وكل تعبيراتها محفورة في ذاكرته. تذكر وجهها الجاد في العمل، وعنادهما أحياناً، وتلك النظرة المعقدة التي كانت تمنحه إياها. لم يستطع تحديد ما إذا كان ما يشعر به تجاهها حباً أم مجرد تملك.

رأى الطبيب باتريك غارقاً في أفكاره، فقال: "هيا، ل...