Read with BonusRead with Bonus

الفصل 47 مجموعة هيوز لا تضاهي مجموعة ريفيرا

صدم صوت باتريك إميلي كأنه صخرة ضخمة. لم تتخيل قط أن كل حبها وتفانيها كانا بلا قيمة بالنسبة له. أخيرًا، انفجرت دموعها، وشعرت أن عالمها ينهار.

ربما كانت إميلي بالنسبة لباتريك مجرد عاهرة باهظة الثمن ومتعددة الاستخدامات. كانت ثورته الحالية مجرد فقدان للسيطرة. كان قلب إميلي يؤلمها، وشعرت بالعجز التام، و...