Read with BonusRead with Bonus

الفصل 302 إغلاق الباب والخروج

شحب وجه إميلي في لحظة، وارتعشت شفتاها. مدت أصابعها الرقيقة، كما لو كانت تحمل أثمن شيء في العالم، واحتضنت بطنها بلطف، وهمست، "يا صغيري، والدك فقط يتحدث هراء، لا تنتبه."

وكأن الطفل داخلها يمكنه حقًا فهم كلماتها.

ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتي باتريك وهو يشاهد إميلي تتحدث مع نفسها، مفكرًا في سرها أن ه...