Read with BonusRead with Bonus

الفصل 232 دخول الغرفة الخاطئة

أضاءت عينا الرجل بالجشع وهو يجذب بقوة أحزمة ثوب النوم الحريري لإميلي. لحسن الحظ، لم ينخلع الثوب تمامًا. أطلقت إميلي صرخة رعب، صوتها مليء باليأس والخوف.

هذه المرة، تمكنت من الإمساك بمصباح السرير. في هذه الأثناء، كانت منحنياتها مكشوفة للرجل. بالكاد كان الثوب يغطي أردافها المستديرة الممتلئة.

خلع الرج...