Read with BonusRead with Bonus

الفصل 129 الابن الثالث لعائلة ريفيرا

في تلك اللحظة، شعرت إيميلي بدفء في قلبها ولم تستطع إلا أن تتساءل، "هل يحبني باتريك بقدر ما أحبه؟"

ظل الشك يراودها، لكن مجرد التفكير في ذلك ملأها بالفرح والتوقع. بينما كانت إيميلي غارقة في أفكارها، قام باتريك بقرص أنفها بلطف وسأل، "متى ستعودين إلى مجموعة ريفيرا؟ الأمور مملة جدًا بدونك كل يوم."

لفت ...