Read with BonusRead with Bonus

الفصل 486 نداء متواضع لمايكل (4)

على الرغم من أن كلماته كانت هادئة، شعرت بأن وجهها يحترق من الإذلال، وكأنها تلقت صفعات عدة.

عامل والدها كأنه لص، وعاملها هي أيضًا كأنها لص.

قبضت ليلي قبضتيها بلطف، وخفضت رأسها وسألت، "إذن سأعود وأنتظرك. هل يمكنك أن ترسل لي رسالة عندما تنتهي؟"

ابتسم مايكل، ابتسامة باهتة ولكن باردة. "يبدو، يا آنسة س...