Read with BonusRead with Bonus

الفصل 675

في جناح الولادة الخاص، تسللت أشعة الشمس الربيعية إلى الغرفة، ناشرة دفئاً وراحة. كان الأصدقاء والعائلة يتوافدون للزيارة. في فترة ما بعد الظهر، بعد توديع مجموعة أخرى من الزوار، عاد كينغسلي إلى العربة ليلعب مع الطفلة، محاولاً جعلها تناديه "بابا".

أميرة، التي شعرت بتحسن، كانت تراقبه بهدوء. جعلت سكينة ا...