Read with BonusRead with Bonus

الفصل 622

لو لم يفتح كينغسلي الموضوع، لما كانت أمارة، رغم اهتمامها الكبير، قد سألت.

استندت أمارة على حائط المصعد، ونظرت إليه والدموع تملأ عينيها.

كان كينغسلي يقرأها وكأنها كتاب مفتوح. مهما تغيرت أمارة أو أصبحت قادرة، كان يعلم أنها ما زالت تحمل مشاعر تجاهه. وعلى الرغم من أنه شعر بشرارة، إلا أنه تمالك نفسه بس...