Read with BonusRead with Bonus

الفصل 497

انتهت المكالمة بصوت نقرة حادة. تمتم غافين بلعنة تحت أنفاسه.

نظر إلى سارة. كان الثلج يبدأ في التساقط مرة أخرى، وكانت ترتجف في الرياح الباردة. لكن غافين لم يشعر بأي شفقة.

التفت إلى الخادم بجانبه. "إذا لم تغادر، اتصل بالشرطة."

راقبت سارة وهو يبتعد عنها وصرخت، "غافين، أنت وغد!"

استدار غافين فجأة. "إ...