Read with BonusRead with Bonus

الفصل 349

دخل فريدريك إلى المنزل قرب منتصف الليل، يجر جسده المتعب عبر الباب الأمامي.

كانت هناك ضوء واحد وحيد مضاء في الردهة، والمكان كله كان هادئًا بشكل مخيف.

أول محطة له كانت الاطمئنان على الأطفال في الطابق العلوي، ثم نزع ربطة عنقه وتوجه إلى غرفة النوم الرئيسية. كانت شارلوت نائمة بعمق، والغرفة مضاءة فقط بب...