Read with BonusRead with Bonus

الفصل 307

كان فريدريك يمسك المقود بيد، والهاتف بالأخرى بالقرب من أذنه. جاء صوت شارلوت عبر الهاتف، "فريدريك، هل مررت بمنزل والدتي؟"

"نعم، فعلت." كان صوته ناعماً بشكل مفاجئ.

تنفست شارلوت بعمق، محاولًة الحفاظ على هدوئها. "نحن مطلقان. اتركها وشأنها."

أطلق فريدريك ضحكة صغيرة. "ماذا؟ لا يمكنني زيارة ماريا فقط لأ...