Read with BonusRead with Bonus

الفصل 28

فريدريك راقبها بهدوء، شاعرًا بترددها.

بعد قليل، ترك ذراعها، واستند إلى المقعد الجلدي وأغمض عينيه. بدا عليه التعب الشديد.

لم تستطع شارلوت أن توبخه، فالتفتت لتنظر إليه.

بعد لحظة، ضغط فريدريك على زر، فانفتح سقف السيارة، كاشفًا عن سماء ليلية زرقاء عميقة. في حضن الجبال، كانت النجوم تتألق بشكل استثنائي...