Read with BonusRead with Bonus

الفصل 167

كانت الأجواء هادئة بعض الشيء.

كانت تشارلوت تعرف فريدريك إلى حد ما، وكانت تخشى أن يكون منزعجًا.

لكن بشكل غير متوقع، لم يكن منزعجًا. بل مشى نحوها وسألها بلطف، "ما الأمر؟"

هزت تشارلوت رأسها. نظرت في عينيه بثقة تامة.

ابتسم فريدريك والتفت إلى باتريك قائلاً، "أبي، هذه تشارلوت!"

ثم أمسك بتشارلوت برفق....