Read with BonusRead with Bonus

20

"مرحباً سيدتي!"، قالت الخادمة وهي ترحب بنا بينما كنا نمر عبر الممر. في تلك اللحظة، رأيت بيتا يتجه نحونا بابتسامة كبيرة تملأ وجهه وتصل إلى عينيه. هذا غريب؛ لم أكن أعلم أنه يعرف كيف يبتسم بهذه الطريقة.

"حبيبي!". ركضت أماندا نحوه وألقت بنفسها في أحضانه، فلف ذراعيه حول خصرها وأعطاها قبلة عميقة.

"يا إل...