Read with BonusRead with Bonus

الفصل 78

جلس جوشوا على حافة الأريكة، مبتسمًا كطفل في متجر حلوى وهو يلهو بحلمة إيفلين الداكنة. كان يلفها ويديرها، يمازحها بكل أنواع الحيل.

زوجة جوشوا؟ كانت دائمًا تراقبه كالصقر. عادة ما تبقيه تحت السيطرة، لا تسمح له بالابتعاد. لكن اليوم، وجد أخيرًا ثغرة للاستمتاع ببعض المرح.

"تشعرين بالراحة، أليس كذلك؟" سأل...