Read with BonusRead with Bonus

الفصل 27

كان بنجامين مرتاحًا مع معظم البنود، لكن البند الأخير؟ لا، جعله يشعر بعدم الارتياح. آفا تكبره ببضع سنوات فقط، والآن عليه أن يناديها "أمي"؟ محرج جدًا.

"حسنًا، انتهينا هنا. دعونا نوقع هذا الشيء وننهي اليوم!"

أخرجت آفا قلمًا كان جاهزًا لديها، وانحنت فوق طاولة القهوة وكتبت اسمها أولاً. بنجامين، الذي كا...