Read with BonusRead with Bonus

98

مدريد، إسبانيا - قبل أربع سنوات.

كما في كل مرة، بدأ اليوم رماديًا وكئيبًا. لولا قرار والدي بأخذي معه في رحلة عمل، لكنت في غرفتي تحت الأغطية الدافئة. لم يكن يريد تركي وحدي، ولم أستطع تأجيل ذلك أو إنكاره... لهذا السبب أنا هنا، أنظر من نافذة هذا البنتهاوس الفاخر، وعيني مثبتة على هذا الغروب الجميل.

...