Read with BonusRead with Bonus

60

أجمد في مكاني، أحدق في الباب - عند رؤية صديقي المفضل واقفًا هناك، ينظر إليّ ببراءة تقريبًا. وأرتجف، ملاحظًا كيف يدخل المكتب قائلاً، "اشتقت إليكما."

شعور بالذنب يجتاح صدري، قاطعًا، ممزقًا.

"مايك..." يخونني صوتي، وأقبض يديّ في قبضة، ثم أجبر نفسي على الابتسام بينما يقترب مني وتتراجع أنجيلي بعيدًا عني، ...