Read with BonusRead with Bonus

51

كنت أعلم أن مغادرتي بهذه الطريقة لم تكن لطيفة. أعدت تلك اللحظة في ذهني مرارًا وتكرارًا حتى أصبح حلقي مريرًا. ثم استسلمت.

لست شخصًا متكبرًا، لكن عندما طرقت باب جوليان وفتحت لي كاثي، شعرت بشيء ينكسر داخلي؛ ربما هو القليل من الكبرياء المتبقي في نفسي، أو ربما هو قلبي... لا يزال من المبكر أن أقول.

"مرحب...