Read with BonusRead with Bonus

37

في اللحظة التي أُغلقت فيها أبواب المصعد، دارني جوليان حول خصري وسحبني أقرب إلى جسده، باحثًا عن شفتيّ ليمنحني قبلة مشتعلة. تداخلت أصابعه في شعري، موجهًا رأسي إلى الجانب، ليعمق الطريقة التي تتشابك بها ألسنتنا، وهذا الإيقاع الشديد يسرق أنفاسي...

أشعر بيد جوليان الأخرى تنزلق على ظهري نحو مؤخرتي، ولا أس...