Read with BonusRead with Bonus

145

"هل من الجيد أن تراني مجددًا؟" أبتلع هذه الكلمات بغضب واضح على وجهي... أنا متجمدة، عاجزة عن الكلام، ومرتعشة. لكن السيدة سميث تقطع التوتر بصوتها الحلو، وأشعر وكأنني أستطيع التنفس مجددًا، "أنجيلي، حبيبتي، لقد جئتِ!" تشير إلى الكرسي الذي سحبه إيريك ولا يزال واقفًا، ينتظرني لأجلس. "اجلسي! لقد وصلنا للتو...