Read with BonusRead with Bonus

139

"كريستين." اسمها يترك طعمًا مريرًا في فمي. "لقد مرت بضع سنوات منذ آخر مرة التقينا فيها."

تبتسم بثقة وتقترب مني، مستندة إلى الطاولة وتعرض لي منظرًا لصدرها. الطريقة التي تتأمل بها جسدي تجعلني غير مرتاح وتعيد لي ذكريات غير سارة.

"كيف حال مايك؟" صوتها الناعم يخفي نواياها الحقيقية جيدًا. كريستين دائمًا م...