Read with BonusRead with Bonus

95

إليسا:

كانت الظلمة تنبض بموجة مهدئة من الحرارة الساكنة، وأنا أطفو في السائل الداكن الحريري بينما تتدحرج الحرارة الساكنة وتلعق جسدي العاري. تنفست بهدوء بينما كان السائل الحريري يحتضن جسدي المثير، ونظرت حولي لألاحظ الظلمة الحريرية التي تبعث وهجًا أزرقًا ناعمًا مثل لهب متراقص على جدار مظلم.

"أنتِ مثي...