Read with BonusRead with Bonus

87

إليسيا:

"ها هي يا قطة. هاتفك كان يهتز بلا توقف." تذكرت وجوههم المبتسمة عندما سلمني إلياس هاتفي، وبدأت الصور النارية لمنزل طفولتي تتراقص على الشاشة.

النار تلتهم الشرفة المحيطة بينما يكافح رجال الإطفاء ضد الخراطيم ذات الضغط العالي التي تقذف الماء على النيران المتصاعدة والمتلونة في سماء مليئة بالدخان...