Read with BonusRead with Bonus

82

باين:

تراقصت ألسنة اللهب المتأججة عبر شاشة هاتفي، بينما كانت عيناي تلتهمان الدمار الصامت لدار الأيتام الذي كان يومًا ما حيًا ومُعتنى به جيدًا، في حين ترددت صرخات رفيقتي وباتريك وهما يتصرفان كالحيوانات البرية في أرجاء المنزل.

"مجرد مجموعة من 'العاهرات'." تمتم راسون من الظلال، مبتسمًا بسخرية تجاه مو...